بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 6 فبراير 2019

||كيفما تكون..كن أفضل|| لبول آردن، تلخيص

تحدي القراءة.. جديد المعهد الكتابي
||كيفما تكون..كن أفضل|| لبول آردن،١٢٦ ص، تلخيص زينب غلاّب

الكتاب عبارة عن موجزة مقتضبة تأخذ بيديك نحو آفاق النجاح، لتصيّر من أحلامك واقعاً تعيشه..

يحتوي على الكثير من الأفكار التي تصب أغلبها لصالح موظفو الشركات،إلاّ أننا نستطيع اقتناص الكثير منها لإسقاطه على واقعنا ثمّ الاستفادة منه عبر تطبيقه.

_لإنجاز ما لايمكنك إنجازه: حدد أهدافاً تفوق قدراتك، تجاهل إمكانياتك بشكلٍ تام، حاول القيام بما لاتستطيع القيام به.
_المطلوب منّك رفع سقف طموحك عالياً لا أن تنظر إلى ماتمتع به من قدرات فتعمل وفقها،لأنّ ذلك يعني أنك لن تُرواح مكانك.
_تحسس المسؤولية في كلّ عمل تكون أنت طرفاً فيه وإن حدث خطأ ما،فحمِّل نفسك مسؤولية ذلك دون أن تلقي باللوم على الآخرين.
_نحن نحتفظ بأفكارنا خشية سرقتها، لكننا بذلك نُسهم في تلاشي الإبداع فيها كما نحدّ من إمكاناتنا.
_|لاتعتبر لأ جواباً| بل فرصة لخلق جوٍ أكثر إبداعاً.
_ ثمّة من فهِم حقيقة الفشل فقال||إن لم نَضِعْ فلن نجد طريقاً جديداً أبداً||.
_من الخطأ أن نخشى الأفكار التي لم تدخل حيّز الوجود بعد، إذ لايُمكننا الحكم على أيّ شيء قبل أن يوجد بالفعل.
_حين تكون شريكاً مع أحدهم في عملٍ ما أترك له مجالاً كي يُبدع.
_كن أنت الروح الجديدة الخلاّقة في أي مكان تتواجد فيه.
_ابتعد عن التقليد وأضف روح المغامرة في كل جديد.
_تغيير الأدوات خلال العمل قد يُساعدك على تحرير أفكارك.
-أشار الكاتب في نهاية المطاف إلى أن كلّ البشر تعمل في مجال الإعلانات بل إنها جزءٌ من الحياة ضارباً بعض الأمثلة لذلك فأنت حِين تعتني بهندامك عندما تكون متوجهاً لمقابلة عملٍ أو حفلة فأنت تبيع نفسك بذلك.. هل تتفق معه في ذلك!!أنا شخصياً لا أتفق،فقد استوقفتني عبارته ملياً دون أن أجد لكلامه توجيهاً منطقياً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق